ما هو العدو؟ ....
1. الشيطان :
إبليس رئيس الشياطين . كان ملاكا و قرر ان يتمرد على الله و يستقل عنه .
إبليس متكبر و متمرد و شرس و كذاب . و هو يريد ان يهلك و يقتل .
.... إبليس .... كان قتالا للناس من البدء و لم يثبت في الحق ألانه ليس فيه حق . متى تكلم بالكذب تنما يتكلم مما له ألانه كذاب و آبو كذاب. ( يوحنا 8: 44 )
2. العالم :
• الله يحب كل الناس . خطاة و مؤمنين . و نحن يجب ان نحب كل الناس أيضا .
• و الخليقة الملموسة و الطبيعة تظهر مجد الله . يجب ان نحبها و اعتنى بها
• لكن المقصود بالعالم الذي يجب ان نبغضه و نحاربه هو المبادئ الفاسدة آلتي تحكم الناس البعيدة عن الله . لان في وجودنا في هذا العالم نتعرض لضغط ان نخضع لمبادئه و نسلك بناء عليها .
لا تحبوا العالم و لا الأشياء آلتي في العالم لان كل ما في العالم شهوة الجسد و شهوة العيون و تعظم المعيشة ليس من الأب بل من العالم . ( 1يوحنا 2: 15, 16 )
1. شهوة الجسد هي الأنانية : الرغبات الأنانية و الشهوات الصغيرة و الكبيرة .
آلتي تلح علينا .
الغرائز ليست خاطئة في حد ذاتها . لكن تسديدها بصورة أنانية هو الخاطئ
2. شهوة العيون : هي الطمع
3. تعظم المعيشة : هو الكبرياء و التفاخر و الغرور .
3. الجسد :
• الله يدعونا ان نحافظ على أجسادنا ( أبداننا ) و نراعها .( افشش 5: 29)
• المقصود بالجسد كعدو روحي ليس هو اللحم و الدم والعظام .
• المقصود بالجسد كعدو روحي هو الميول الفاسدة في داخلنا . ميلنا للأنانية و الشهوة و الاستقلال عن الله و التمرد على طرقه .
... الذين هم للمسيح قد صلبوا الجسد مع الأهواء و الشهوات . ( غلاطة 5: 24 )
• اقرب عدو ألينا هو اخطر عدو . ونفسك أحيانا تكون اخطر الأعداء على حياتك الروحية .
• يجب ان نحارب كل طرقنا القديمة الفاسدة . عاداتنا القديمة و طباعنا الخاطئة و طرق تفكيرنا المتكبرة .
أسلحة الحرب الروحية
أخيرا يا أخوتي تقووا في الرب و في شدة قوته . البسوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا ان تثبتوا ضد مكايد إبليس ... اثبتوا ممنطقين أحباءكم ( لابسين أحزمة ) بالحق و لابسين درع البر و حاذين أترجلكم باستعداد إنجيل السلام ، حاملين فوق الكل ترس الأيمان الذي به تقدرون ان تطفئوا جميع سهام إبليس الشريرة الملتهبة وخذوا خوذة الخلاص و سيف الروح الذي هو كلمة الله مصلين بكل صلاة وطلبة كل وقت في الروح ... ( افشش 6: 10، 11، 14_ 18 )
1. الحق : الحقيقة هي ما يعلنه الكتاب المقدس و هي ما نراه بوضوح عندما نكون في سلام مع الله و مع أنفسنا .
إبليس كذاب ويريد ان يكذب عليك فتمسك بالحق دائما .
2. البر: هو الاستقامة ، هو ان نرفض كل اعوجاج وكل ظلمة .
وهو الحياة المقبولة أمام الله .
3. استعداد إنجيل السلام : إنجيل السلام هو مشاركة الأخبار المفرحة عن عمل المسيح في حياتنا ، أخبار تجعلنا في سلام مع الله منحه لنا المسيح . ويقدر ان يمنحه لكل من يقبله . لنكن مستعدين دائما لان نشهد للمسيح ( راجع الدرس الخامس ) . لان هذا الاستعداد يعطينا انتصار في الحرب الروحية .
4. ترس الأيمان : الإيمان قرار بان نثق في وعود الله وكلامه. حتى عندما لا نشعر بشيء آو حتى عندما نشعر بعكس ذلك . الإيمان هو ان نعيش كل ما نقتنع بصحته .
وبهذا الأيمان ننتصر على كل أفكار شريرة من العدو .
5. الخلاص : يجب ان نملا أذهاننا دائما بأفكار المسيح ونعمته وخلاصه .
6. كلمة الله : سيف الروح . به نصد العدو وبه نهاجمه وننتصر عليه . أقرا الكلمة وتأمل فيها . احفظها عن ظهر قلب ( صم ) ، وادرسها بعمق وفوق كل شئ طبق كلام الله في حياتك العملية .
7. الصلاة : الانتظام والمواظبة على الصلاة . الإصرار والحرارة والحماس في الصلاة . كلها تقهر العدو وتعطينا نصرة عليه.
الصليب هو قوة الله
• العدو مهزوم بسبب قوة الصليب
1. إبليس :
إذ محا الصك ( الديون ) الذي علينا في الفرائض الذي كان ضدا لنا و قد رفعه من الوسط مسمرا إياه بالصليب إذ جرد الرياضات و السلاطين ( الشياطين ) أشهرهم جهارا ( حرمهم من كل قوة وسلطان ) ظافرا بهم فيه .( كولوسي 2: 14، 15 )
• الرب يسوع في الصليب هزم الشيطان .
• اى ان تاثيرات الشيطان علي أذهاننا تفقد قوتها عندما نرفع اعيننا في تامل وثقة لعمل المسيح .
2. العالم :
... صليب ربنا يسوع المسيح الذي به قد صلب العالم لي وانا للعالم .( غلاطة 6: 24 )
• عندما نثق في عمل المسيح على الصليب يوما بعد يوم ، لا يعود للعالم تاثيرا علينا بل يفقد سلطانه .
• فننتصر على الأنانية والطمع والكبرياء . وعلي كل مبدا فاسد يعرضه العالم علينا .
3. الجسد :
مع المسيح صلبت فاحيا لا انا بل المسيح يحيا في .( غلاطة 2: 20)
• نصلب أنفسنا عندما نثق في عمل المسيح من اجلنا .
واذ نفعل هذا نقوم أيضا مع المسيح في حياة نصرة حقيقية .
• الصليب منحنا حق الانتصار
• النصرة في الحرب الروحية تتطلب الانتباه واليقظة .
السهر والصلاة ، لا. بمعنى عدم النوم ليلا والصلاة فقط ، بل بمعنى الانتباه والوعى ان تاخذ في بالك نصرة المسيح وان تاخذ في بالك الاعيب العدو.
اصحوا واسهروا لان إبليس خصمكم كاسد زائر يجول ملتمسا من يبتلعه هو . فقاوموه راسخين في الأيمان ... (1بطرس 5: 8، 9)
الاسئلة
1. من 1 بطرس 5: 8 واشعياء 14: 12_17 استخرج 5 صفات لابليس . ( زهرة بنت الصبح آو الشيطان )
كيف تستفيد من معرفة هذه الصفات في الحياة الروحية ؟
2. من 1يوحنا 2: 15_17. اذكر 3 من مظاهر شهوة الجسد ( الأنانية ) ، و3 من مظاهر ( الطمع ) شهوة العيون ، و3 من مظاهر ( الكبرياء ) تعظم المعيشة .هل تتحكم هذه الصفات في معظم الناس في العالم ؟ اشرح موضحا وجهة نظرك.
3. اكمل الجمل الاتية :
في لوقا 9: 17_20 ،كولوسي 2: 14، 15 نرى هزيمة ........................
وفي كولوسى2: 20 ،غلاطية 6: 14 نرى هزيمة ..............................
وفي كولوسى1: 3_5 ، غلاطة 5: 24 نرى هزيمة ...........................
اكتب صلاة من3 سطور تشكر الله فيها على ما صنع يسوع في الصليب وتعبر فيها عن شوقك للاستفادة من هذه النصرة .
1. الشيطان :
إبليس رئيس الشياطين . كان ملاكا و قرر ان يتمرد على الله و يستقل عنه .
إبليس متكبر و متمرد و شرس و كذاب . و هو يريد ان يهلك و يقتل .
.... إبليس .... كان قتالا للناس من البدء و لم يثبت في الحق ألانه ليس فيه حق . متى تكلم بالكذب تنما يتكلم مما له ألانه كذاب و آبو كذاب. ( يوحنا 8: 44 )
2. العالم :
• الله يحب كل الناس . خطاة و مؤمنين . و نحن يجب ان نحب كل الناس أيضا .
• و الخليقة الملموسة و الطبيعة تظهر مجد الله . يجب ان نحبها و اعتنى بها
• لكن المقصود بالعالم الذي يجب ان نبغضه و نحاربه هو المبادئ الفاسدة آلتي تحكم الناس البعيدة عن الله . لان في وجودنا في هذا العالم نتعرض لضغط ان نخضع لمبادئه و نسلك بناء عليها .
لا تحبوا العالم و لا الأشياء آلتي في العالم لان كل ما في العالم شهوة الجسد و شهوة العيون و تعظم المعيشة ليس من الأب بل من العالم . ( 1يوحنا 2: 15, 16 )
1. شهوة الجسد هي الأنانية : الرغبات الأنانية و الشهوات الصغيرة و الكبيرة .
آلتي تلح علينا .
الغرائز ليست خاطئة في حد ذاتها . لكن تسديدها بصورة أنانية هو الخاطئ
2. شهوة العيون : هي الطمع
3. تعظم المعيشة : هو الكبرياء و التفاخر و الغرور .
3. الجسد :
• الله يدعونا ان نحافظ على أجسادنا ( أبداننا ) و نراعها .( افشش 5: 29)
• المقصود بالجسد كعدو روحي ليس هو اللحم و الدم والعظام .
• المقصود بالجسد كعدو روحي هو الميول الفاسدة في داخلنا . ميلنا للأنانية و الشهوة و الاستقلال عن الله و التمرد على طرقه .
... الذين هم للمسيح قد صلبوا الجسد مع الأهواء و الشهوات . ( غلاطة 5: 24 )
• اقرب عدو ألينا هو اخطر عدو . ونفسك أحيانا تكون اخطر الأعداء على حياتك الروحية .
• يجب ان نحارب كل طرقنا القديمة الفاسدة . عاداتنا القديمة و طباعنا الخاطئة و طرق تفكيرنا المتكبرة .
أسلحة الحرب الروحية
أخيرا يا أخوتي تقووا في الرب و في شدة قوته . البسوا سلاح الله الكامل لكي تقدروا ان تثبتوا ضد مكايد إبليس ... اثبتوا ممنطقين أحباءكم ( لابسين أحزمة ) بالحق و لابسين درع البر و حاذين أترجلكم باستعداد إنجيل السلام ، حاملين فوق الكل ترس الأيمان الذي به تقدرون ان تطفئوا جميع سهام إبليس الشريرة الملتهبة وخذوا خوذة الخلاص و سيف الروح الذي هو كلمة الله مصلين بكل صلاة وطلبة كل وقت في الروح ... ( افشش 6: 10، 11، 14_ 18 )
1. الحق : الحقيقة هي ما يعلنه الكتاب المقدس و هي ما نراه بوضوح عندما نكون في سلام مع الله و مع أنفسنا .
إبليس كذاب ويريد ان يكذب عليك فتمسك بالحق دائما .
2. البر: هو الاستقامة ، هو ان نرفض كل اعوجاج وكل ظلمة .
وهو الحياة المقبولة أمام الله .
3. استعداد إنجيل السلام : إنجيل السلام هو مشاركة الأخبار المفرحة عن عمل المسيح في حياتنا ، أخبار تجعلنا في سلام مع الله منحه لنا المسيح . ويقدر ان يمنحه لكل من يقبله . لنكن مستعدين دائما لان نشهد للمسيح ( راجع الدرس الخامس ) . لان هذا الاستعداد يعطينا انتصار في الحرب الروحية .
4. ترس الأيمان : الإيمان قرار بان نثق في وعود الله وكلامه. حتى عندما لا نشعر بشيء آو حتى عندما نشعر بعكس ذلك . الإيمان هو ان نعيش كل ما نقتنع بصحته .
وبهذا الأيمان ننتصر على كل أفكار شريرة من العدو .
5. الخلاص : يجب ان نملا أذهاننا دائما بأفكار المسيح ونعمته وخلاصه .
6. كلمة الله : سيف الروح . به نصد العدو وبه نهاجمه وننتصر عليه . أقرا الكلمة وتأمل فيها . احفظها عن ظهر قلب ( صم ) ، وادرسها بعمق وفوق كل شئ طبق كلام الله في حياتك العملية .
7. الصلاة : الانتظام والمواظبة على الصلاة . الإصرار والحرارة والحماس في الصلاة . كلها تقهر العدو وتعطينا نصرة عليه.
الصليب هو قوة الله
• العدو مهزوم بسبب قوة الصليب
1. إبليس :
إذ محا الصك ( الديون ) الذي علينا في الفرائض الذي كان ضدا لنا و قد رفعه من الوسط مسمرا إياه بالصليب إذ جرد الرياضات و السلاطين ( الشياطين ) أشهرهم جهارا ( حرمهم من كل قوة وسلطان ) ظافرا بهم فيه .( كولوسي 2: 14، 15 )
• الرب يسوع في الصليب هزم الشيطان .
• اى ان تاثيرات الشيطان علي أذهاننا تفقد قوتها عندما نرفع اعيننا في تامل وثقة لعمل المسيح .
2. العالم :
... صليب ربنا يسوع المسيح الذي به قد صلب العالم لي وانا للعالم .( غلاطة 6: 24 )
• عندما نثق في عمل المسيح على الصليب يوما بعد يوم ، لا يعود للعالم تاثيرا علينا بل يفقد سلطانه .
• فننتصر على الأنانية والطمع والكبرياء . وعلي كل مبدا فاسد يعرضه العالم علينا .
3. الجسد :
مع المسيح صلبت فاحيا لا انا بل المسيح يحيا في .( غلاطة 2: 20)
• نصلب أنفسنا عندما نثق في عمل المسيح من اجلنا .
واذ نفعل هذا نقوم أيضا مع المسيح في حياة نصرة حقيقية .
• الصليب منحنا حق الانتصار
• النصرة في الحرب الروحية تتطلب الانتباه واليقظة .
السهر والصلاة ، لا. بمعنى عدم النوم ليلا والصلاة فقط ، بل بمعنى الانتباه والوعى ان تاخذ في بالك نصرة المسيح وان تاخذ في بالك الاعيب العدو.
اصحوا واسهروا لان إبليس خصمكم كاسد زائر يجول ملتمسا من يبتلعه هو . فقاوموه راسخين في الأيمان ... (1بطرس 5: 8، 9)
الاسئلة
1. من 1 بطرس 5: 8 واشعياء 14: 12_17 استخرج 5 صفات لابليس . ( زهرة بنت الصبح آو الشيطان )
كيف تستفيد من معرفة هذه الصفات في الحياة الروحية ؟
2. من 1يوحنا 2: 15_17. اذكر 3 من مظاهر شهوة الجسد ( الأنانية ) ، و3 من مظاهر ( الطمع ) شهوة العيون ، و3 من مظاهر ( الكبرياء ) تعظم المعيشة .هل تتحكم هذه الصفات في معظم الناس في العالم ؟ اشرح موضحا وجهة نظرك.
3. اكمل الجمل الاتية :
في لوقا 9: 17_20 ،كولوسي 2: 14، 15 نرى هزيمة ........................
وفي كولوسى2: 20 ،غلاطية 6: 14 نرى هزيمة ..............................
وفي كولوسى1: 3_5 ، غلاطة 5: 24 نرى هزيمة ...........................
اكتب صلاة من3 سطور تشكر الله فيها على ما صنع يسوع في الصليب وتعبر فيها عن شوقك للاستفادة من هذه النصرة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق